و صلِّ الله علي سيدنا محمد و على آله و صحبه و سلم قَالَ أَبُو عِيسَى هَذَا حَدِيثٌ صَحِيحٌ وَ مَعْنَى هَذَا الْحَدِيثِ أَنَّهُ كَانَ ثِيَابَهُمْ الصُّوفُ[ فَإِذَا أَصَابَهُمْ الْمَطَرُ يَجِيءُ مِنْ ثِيَابِهِمْ رِيحُ الضَّأْنِ و قد جاء فى : ( تحفة الأحوذي بشرح جامع الترمذي )
" إِنَّمَا لِبَاسُنَا الصُّوفُ وَ طَعَامُنَا الْأَسْوَدَانِ التَّمْرُ وَ الْمَا " . اِنْتَهَى ( نسأل الله أن يرزقنا إيمانا صادقاً و يقينا لاشكّ فيه ) ( اللهم لا تجعلنا ممن تقوم الساعة عليهم و ألطف بنا يا الله ) ( و الله الموفق
و نسأل الله لنا و لكم التوفيق و شاكرين لكم حُسْن متابعتكمو إلى اللقاء في الحديث القادم و أنتم بكل الخير و العافية
إن شـاء الله
om_nour .
عدد المساهمات : 5046
موضوع: رد: الزهد في الملبس الخميس يناير 13, 2011 11:54 am