البوابة الرسمية للأساتذة بالجزائر
خطبتى الجمعة بعنوان ( عيد الحب ) Uuoou_10
البوابة الرسمية للأساتذة بالجزائر
خطبتى الجمعة بعنوان ( عيد الحب ) Uuoou_10
البوابة الرسمية للأساتذة بالجزائر
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 خطبتى الجمعة بعنوان ( عيد الحب )

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
om_nour
.
.
om_nour


انثى
عدد المساهمات : 5046

خطبتى الجمعة بعنوان ( عيد الحب ) Empty
مُساهمةموضوع: خطبتى الجمعة بعنوان ( عيد الحب )   خطبتى الجمعة بعنوان ( عيد الحب ) Icon_minitimeالسبت فبراير 26, 2011 11:44 am


خطبتى الجمعة بعنوان ( عيد الحب
)


السلام عليكم و رحمة الله و
بركاته




خطبتى الجمعة بعنوان ( عيد الحب ) 46747




الحمد لله العزيز الغفّار،
يولج النهار في الليل و يولج الليل في النهار ،


يعلم غيب السموات و الأرض


{ لا تُدْرِكُهُ الأَبْصَارُ
وَهُوَ يُدْرِكُ الأَبْصَارَ وَهُوَ اللَّطِيفُ الْخَبِيرُ
}


[الأنعام :103]
،


و أشهد أن لا إله إلا الله
وحده لا شريك له ،


و أشهد أن سيدنا و نبينا
محمّدًا عبد الله و رسوله ،


نصح الأمّة بهديه و أنار ، و
محا عنها لوثة الجاهلية و الشنار ،


فصلوات الله و سلامه عليه ، و
على آله و أصحابه ما أدبر الليل و أقبل النهار ،


و سلّم تسليما كثيرا
.


[b]أمــــا بعــــد :


فإنّ الوصيّة المبذولة لنا و لكم ـ عباد الله ـ
هي تقوى الله سبحانه


و خشيته في الغيب و الشهادة ،


و لزومُ هدي نبيّه صلى الله عليه و على آله و
صحبه و سلم ،


و إيّاكم ومحدثات الأمور ؛ فإنّ كلَّ محدثة
بدعة ، و كلّ بدعة ضلالة .


أيّها الناس ، إنَّ
قوَّةَ المسلم و رفعتَه و علوَّ شأنه لتكمُنُ بوضوحٍ في مدى


إعتزازِه بدينه و تمسُّكِه بعقيدَتِه و أخلاقِه
و مبادئه ،


و بُعدِه عن لوثةِ التقليد الأعمى و التبعيةِ
المقيتة وراء المجهول .


و إنَّ على رأس الاعتزاز و الرّفعةِ التي هي
مطلَب منشود لكلّ مجتمع ـ


و لا سيما المجتمعات المسلمة ـ هو الاتباعَ و
الاقتداء لهديِ المصطفى


صلى الله عليه و على آله و صحبه و سلم و
البُعدَ عن الإحداث و الابتداع ،


إتِّباعًا مِلؤه التأسِّي المخلِص و المحبّة
الدّاعَّةُ إليه ،


إتباعًا يُشعِر كلَّ مسلم و مسلمةٍ أن الخضوعَ
في الدين و الخلق الأدب


إنما هو لله الواحِدِ الأحد ؛


إذ كيف يحلو دين لا خضوعَ فيه و لا إتباع ؟!
:


{ وَأَنَّ هَذَا صِرَاطِي
مُسْتَقِيمًا فَاتَّبِعُوهُ وَلا تَتَّبِعُوا السُّبُلَ


فَتَفَرَّقَ بِكُمْ عَنْ سَبِيلِهِ ذَلِكُمْ
وَصَّاكُمْ بِهِ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ }


[الأنعام:153]
،


فكلُّ سبيلٍ غير صِراط الله
عليه شيطانٌ يدعو إِليه ، فيحبِّب سالكيه إلى البدَع ،


و يبعِدهم عن السنّة ، و هي مرحلة من مراحلِ
المراغمةِ بين الشيطان و بني آدم ،


أيّها
المسلمون
، لقد كان مِن أسُسِ محبَّة الله جل و علا من قِبَل عباده


أن يجعَلوا من
وسائل هذه المحبّة الإتباعَ الصادقَ لنبيّه


صلى الله عليه و
على آله و صحبه و سلم ؛ ليحسنَ القصد و يصدُق الزّعم ،
:


{ قُلْ إِنْ كُنْتُمْ تُحِبُّونَ اللَّهَ
فَاتَّبِعُونِي يُحْبِبْكُمْ اللَّهُ وَيَغْفِرْ لَكُمْ ذُنُوبَكُمْ
وَاللَّهُ غَفُورٌ رَحِيمٌ *


قُلْ أَطِيعُوا اللَّهَ وَالرَّسُولَ
فَإِنْ تَوَلَّوْا فَإِنَّ اللَّهَ لا يُحِبُّ الْكَافِرِينَ
}


[آل عمران:31، 32]
.


عبادَ
الله
ـ إن البِدَع و المحدثاتُ التي تقَع في المجتمعاتِ
كالطوفان المغرِق ،


بيدَ أن السنّةَ
الصّحيحة و الإتِّباع الصادِق هما سفينةُ نوح التي من رَكِبها فقد نجا


و مَن تركها غَرق
، و لا عاصم من أمر الله إلا من رحم
.


في الصحيحَين من حديث أم المؤمنين أمنا السيدة
عائشةَ رضي الله تعالى عنها و عن أبيها


أنَّ رسول الله صلى الله عليه و على آله
و صحبه و سلم قال :


(( مَن أحدث في أمرِنا هذا ما
ليسَ منه فهوَ ردّ )) ،


و في روايةٍ لمسلم
:


(( كل عملٍ ليس عليه أمرُنا
فهو ردّ )) .


فهَذا الحديث ـ عبادَ الله ـ أصل عظيم جامع من
أصولِ الإسلام ،


و هو كالميزان للأعمال في ظاهِرِها ، فكلُّ
عملٍ لا يكون عليه أمرُ الله


و لا أمرُ رسوله صلى الله عليه و على آله و
صحبه و سلم فليس مِنَ الدين في شيءٍ
.


إنَّ الناظرَ في أحوالِ المسلمين و مبادِئِهم
ليَحكُم حكمًا لا ريبَ فيه و لا فُتون


بأنَّ أهل الإسلام لا بد أن يراجِعوا أوضاعَهم
ليصحّحوها ،


و أنّ عليهم أن يكونوا أمّةً متبوعة لا تابعة ،
أمّةً لها ثقلُها الثقافيّ و الأخلاقي ،


أمّة لها مصدرها و وِردها الخاصّ الذي لا
يساويه وِ رد و لا مصدَر في الوجود ،


أمّةً تسبِق جميعَ الثقافات و الحضارات
بما لديها من مقوِّمات الاعتزاز و الرفعة و الغلبة
،


لا سيّما على المستوَى العقديّ و
الأخلاقيّ .


و لكن الناظر في أحوال أبنائها يرى بكل أسف
التراجُعَ في الاعتزاز و الأمتياز


أمامَ الغارة الأجنبيّة الكالحة ، و يرَى
المشابهة الحثيثة التي تفقِد بعضَ المسلمين


هويّتهم و تميّزَهم الخلقي و العقدي
،


كلّ ذلك نتيجة تقصير في التوعيةِ أورثَ
هذا الإنقياد و التبعية المقيتة ؛


ليحلّ ببعضِ المجتمَعات

ما ذكره المصطفى صلى الله عليه و على آله و
صحبه و سلم بقوله :


(( لتركَبنّ سننَ من كان قبلكم حذوَ القذّة
بالقذّة ،


حتى لَو دخلوا جحرَ ضبٍّ لدخلتُموه ))
،


قالوا : يا رسولَ الله ، أاليهود و النصارى ؟


قال :

(( فمن؟! ))

رواه البخاريّ و مسلم ،


و ليصدُقَ فيهم ما ذكَره ابن مسعودٍ رضي الله
تعالى عنه حينَ قال :


( أنتم أَشبَه
الأمَمِ ببني إسرائيل سمتًا و هَديًا ، تتَّبعون عمَلَهم حذوَ القذّة
بالقذّة ،


غير أني لا أدري
أتعبدون العجل أم لا ) .


و مَع ذلك كلِّه ـ عباد الله ـ فإنَّ لدى الناس
من الفطرةِ و النشأة المتينة


و التأصيلِ ما يمكن من خِلاله يقظةُ النائمين و
إِذكاء مبدأ تدافع العوائِد و العقائد ،


و الغلبةُ بلا شكّ للحقيقةِ التي لا
تنقَطع البتة ،


و إن خفَتَ توهّجُها حينًا بعد آخر إلا
أنّنا نرى وميضَ برقها يلوح في أفئدةِ


الغيورين من بني الإسلام ؛ حتى يتَّضح لكل
متبصر أنّ صراع الثقافات


و إن كان قويَّ الفتك لأوّل وهلةٍ إلا أنّه
سريع العطَب أمام المعتزِّ بدينه و هويّته ؛


إذِ الهوية المسلمة قد يعترِيها المرض
أحيانًا غير أنها لا تموت قَطعًا ،


معاشر
المسلمين
: إنَّ من الأمور المحزنةِ و القضايا المفزِعة انسياقَ


بعض المسلمين
وراءَ طبائع و
عاداتِ و معتقدات غير المسلمين ،


من خلالِ الانخراط
معهم في أعيادِهم و عوائدهم و عاداتهم التي حرَّمها دينُنا الحنيف
،


و حذّرنا
أشدَّ التحذير من الوقوعِ في أتُّونها
.


و مما يزيد الأمرَ عِلّةً أن نرَى فئامًا من
البُسَطاء ينساقون وراء ذلكم ،


فيحاكون مواقعِيها زاعمين أنَّ في ذلك نوعًا من
المجاراة الإيجابيّة


و التلاقح في العاداتِ و الثقافات ، فصال
كثيرون و جالوا في ذلِك ،


حتى أصبح المرء يعرِف منهم و ينكر
.


و على رأسِ ما ينكره المرءُ العاقل هو التأثّر
و التأثير في أعيادِ غيرِ المسلمين


و إستسهال مثل ذلك الأمرِ بحجّة أنَّ الأنفتاح
العالميَّ لم يضع بين الناس


فوارقَ و خصائص ، و أنَّ الاشتراك في
الأعياد و المناسباتِ العقديّة لا ينبغي


أن تقفَ دونَه المِلَل ، و هذا أمرٌ جِدّ خطير
.


و إِن شِئتم فانظُروا ـ يرَعاكم الله ـ ما وقَع
من التأثير فيما يُسمّى :


" عيد الحبّ " أو " عيد الأمّ "


أو ما شاكَل ذلك بين صفوف المسلمين دون أن
يعلَموا حقائقها و ما تتضمّنُه


في طيّاتها من مخاطرَ على عقيدة المسلم و خلُقه
،


و ما يقع فيه معاقِروها من مخالفةٍ لهديِ النبي
صلى الله عليه و على آله و صحبه و سلم


و أرتكابٍ لما نهى عنه من مخالفةِ غير المسلمين
.


و المشاهدُ لأصداءِ ما يُسمّى : " عيد الحبّ "
ليوقن حقًّا درجةَ الغفلة و السّذاجة


التي تنتَاب شبابَ المسلمين و فتياتهم في
السباقِ المحموم


وراء العوائدِ الأجنبية عن دينهم ، دون أن
يكلّفوا أنفسَهم معرفةَ أصولِ تلكم العوائد
.


و يَزداد الأسف حين يغيب الوعيُ عن كثير من
ضحايا ذلكم التغريب


بأنَّ أصلَ عيدِ الحبّ عادة احتفاليّة يرجع
تاريخها في بعضِ الروايات


إلى القرنِ الثالث الميلاديّ ؛ إحياءً لذكرى
رجلٍ رومانيّ كان يبرِم عقودَ الزواج


سِرًّا لجنود الحرب الذين مُنِعوا من ذلك
لئلاّ ينشغلوا بالزواج عن الحروب ،


حتى افتضحَ أمر ذلك الرجل ، و حُكم عليه
بالإعدام ، فجعلوا يومَ إعدامه عيدًا


و ذِكرى يتهادَون فيها الورودَ و رسائلَ الغرام
، بل تجاوز الأمرُ أبعدَ من ذلك ،


حتى صارَ يومًا للإباحيّة عند بعض غيرِ
المسلمين ،


و هو في الوقت الحاضِر يُعَدّ يوم عيد للعشّاق
و المحبّين ،


يعبِّرون من خلاله باللّون الأحمر في لباسِهم و
ورودِهم و رسائلهم و غير ذلكم .


و دينُنا الحنيف دينٌ سماويّ و رسالة عالميّة ،
لها أثرها الإيجابيّ في المجتمعات ،


فلم يكن الإسلامُ يومًا ما محلاًّ لحصرِ
المحبّة في يومٍ واحد ،


أو محلاًّ للبرّ بالأم في ليلةٍ واحدة ،


بل إنّه دين المحبّة و البرّ و المودّة
في كلّ آنٍ و حين ،


فلقد صَحّ عن النبيّ صلى الله عليه و على آله و
صحبه و سلم أنه قال :


(( و الذي نفسي بيدِه، لا
تدخلوا الجنة حتى تؤمِنوا ،


و لا تؤمنوا حتى تحابّوا ))
.


أعوذ بالله من الشيطان
الرجيم


{ ثُمَّ جَعَلْنَاكَ عَلَى شَرِيعَةٍ مِنْ
الأَمْرِ فَاتَّبِعْهَا وَلا تَتَّبِعْ أَهْوَاءَ الَّذِينَ لا
يَعْلَمُونَ *


إِنَّهُمْ لَنْ يُغْنُوا عَنكَ مِنْ
اللَّهِ شَيْئًا وَإِنَّ الظَّالِمِينَ بَعْضُهُمْ أَوْلِيَاءُ
بَعْضٍ


وَاللَّهُ وَلِيُّ الْمُتَّقِينَ *


هَذَا بَصَائِرُ لِلنَّاسِ وَهُدًى وَرَحْمَةٌ
لِقَوْمٍ يُوقِنُونَ }


[الجاثية:18-20].

بارك لي و لكم في القرآن العظيم ، و نفعني و
إياكم بما فيه من الآيات و الذكر الحكيم .


قد قلت ما قلت ، إت صوابًا فمن الله ، و
إن خطأً فمن نفسي و الشيطان ،


و أستغفر الله إنه كان غفّارًا
.




خطبتى الجمعة بعنوان ( عيد الحب ) 897731



الحمد لله على جزيل النعماء و
الشكر له على ترادف الآلاء ،


و أشهد أن لا إله إلا الله
وحده لا شريك له ،


و أشهد أن سيدنا و نبينا
محمدا عبده و رسوله إمام المتقين و سيد الأولياء ،


صلى الله و سلم و بارك عليه و
على آله الأصفياء ، و أصحابه الأتقياء ،


و التابعين و من تبعهم بإحسان
إلى يوم الدين و سلم تسليما .


أمــا بعـــد :


فاتقوا الله
معاشر المسلمين . و أعلموا أنَّ
للإسلام من الخصوصيّة و الامتياز


ما لا يجوزُ في
مقابلِه الوقوع في خصائص غيرِه ،


فإنَّ النبيَّ صلى
الله عليه و على آله و صحبه و سلم


قدِم المدينة و
لهم يومان يلعبون فيهما ، فقال :


(( ما هَذان اليومَان ؟ )) ،


قالوا: كنّا نلعب فيهما في الجاهليّة ،


فقال رسول الله صلى الله عليه و على آله و صحبه
و سلم :


(( إنَّ الله قد أبدَلَكما خيرًا منهما : يومَ
الأضحى و يوم الفطر ))


رواه أحمد و أبو داودَ و النسائيّ
،


و في الصحيحَين أن النبي صلى
الله عليه و على آله و صحبه و سلم قال :


(( إنّ لكل قوم عيدًا،
و هذا عيدنا ))
،


و قد صحَّ عن النبي صلى الله عليه و على آله و
صحبه و سلم أنّه قال :


(( من تشبَّه بقومٍ فهو منهم
))


رواه أحمد و أبو داودَ
.


و مِن هنا نعلم ـ عبادَ الله ـ أنَّ المشاركين
من المسلمين في مثلِ هذه الأعياد


قد وقَعوا فيما نُهِي عنه ، ويَكونونَ بذلك قد
ارتَكبوا مفسدتين :


أولاهما : مفسدَة موافقة غيرِ المسلمين
،


و الثانية : مفسدَة ترك مصلحةِ
مخالفتهم ،


و الله جلّ و علا يقول
:


{ وَكَذَلِكَ أَنزَلْنَاهُ
حُكْمًا عَرَبِيًّا وَلَئِنْ اتَّبَعْتَ أَهْوَاءَهُمْ بَعْدَمَا
جَاءَكَ مِنْ الْعِلْمِ


مَا لَكَ مِنْ اللَّهِ مِنْ وَلِيٍّ وَلا
وَاقٍ }


[الرعد:37]
.


هذا، و صلّوا ـ رحمكم الله ـ على خير البريّة و
أزكى البشرية محمّد بن عبد الله ،


فقد أمركم الله بأمر بدأ فيه بنفسه ،
وثنّى بملائكتِه المسبِّحةِ بقدسه ،


و أيّه بكم أيّها المؤمنون ،


فقال عز و جل خير و أصدق قائل سبحانه
:


{ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ
آمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيمًا
}


[الأحزاب:56]
.




اللّهمّ صلِّ و سلِّم و بارك على عبدِك و رسولك محمّد
الأمين ،


و آله الطيِّبين الطاهِرين ، و أزواجِه أمُهاتنا أمَّهات
المؤمنين ،


و أرضَ اللَّهمَّ عن الخلفاء الأربعةِ الراشدين ؛ أبي بكر و
عمَرَ و عثمان و عليّ ،


و عن الصحابةِ أجمعين ، و التابعين و مَن تبعهم
بإحسان إلى يوم الدين ،


و عنَّا معهم بعفوِك و
جودِك و كرمك و إحسانك يا أكرمَ الأكرمين
.


اللّهمّ أعِزَّ الإسلام و المسلمين ، و أذلَّ الشركَ و
المشركين ،


و أحمِ حوزةَ الدّين ، و أنصر عبادَك
المؤمنين...


ثم الدعاء بما ترغبون من فضل
الله العلى العظيم الكريم
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
الاستاذ ابراهيم
.
.
الاستاذ ابراهيم


ذكر
عدد المساهمات : 3855
تاريخ الميلاد : 16/11/1967
العمر : 57

خطبتى الجمعة بعنوان ( عيد الحب ) Empty
مُساهمةموضوع: رد: خطبتى الجمعة بعنوان ( عيد الحب )   خطبتى الجمعة بعنوان ( عيد الحب ) Icon_minitimeالإثنين فبراير 28, 2011 11:51 am

بارك الله فيك اختاه
وجزاك الله خيرا
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
خطبتى الجمعة بعنوان ( عيد الحب )
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» خطبتى الجمعة بعنوان ( حرية الكلمة )
» خطبتى صلاة الجمعة بعنوان / الشهــرة ...
» خطبتى صلاة الجمعة بعنوان : ( ترك ما لا يعنى
» خطبتى صلاة الجمعة بعنوان الأرحام
» خطبتى صلاة الجمعة بعنوان / الثبات على الطاعات

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
البوابة الرسمية للأساتذة بالجزائر :: المنتدى الدروس والمحاضرات :: مكتبة الصوتيات والمرئيات الإسلامية-
انتقل الى:  
المواضيع الأخيرة
» قبل وفاة الرسول صلى الله عليه وسلم كانت حجة الوداع
خطبتى الجمعة بعنوان ( عيد الحب ) Icon_minitimeالأحد يناير 31, 2016 4:20 pm من طرف fatiha

»  امتحانان تجريبيان لغة + رياضيات+ فرنسية مع التصحيح س 5
خطبتى الجمعة بعنوان ( عيد الحب ) Icon_minitimeالسبت مارس 28, 2015 3:42 pm من طرف الاستاذ ابراهيم

» سلسلة تمارين من إعداد الأستاذ عبد الرزاق زروقي حول الدوال العددية للسنة الثالثة ثانوي بكالوريا 2015
خطبتى الجمعة بعنوان ( عيد الحب ) Icon_minitimeالأربعاء مارس 11, 2015 10:20 pm من طرف الاستاذ ابراهيم

» سلسلة تمارين من إعداد الأستاذ بك علي حول الهندسة الفضائية للسنة الثالثة ثانوي بكالوري
خطبتى الجمعة بعنوان ( عيد الحب ) Icon_minitimeالأربعاء مارس 11, 2015 10:18 pm من طرف الاستاذ ابراهيم

» سلسلة تمارين من إعداد الأستاذ حول الدوال الأسية للسنة الثالثة ثانوي بكالوريا 2015
خطبتى الجمعة بعنوان ( عيد الحب ) Icon_minitimeالأربعاء مارس 11, 2015 9:58 pm من طرف الاستاذ ابراهيم

» سلسلة تمارين من إعداد الأستاذ بك علي حول الدوال للسنة الثالثة ثانوي بكالوريا 2015
خطبتى الجمعة بعنوان ( عيد الحب ) Icon_minitimeالأربعاء مارس 11, 2015 9:56 pm من طرف الاستاذ ابراهيم

» تمارين من إعداد الأستاذ بك علي حول الأعداد المركبة والتحويلات النقطية ثالثة ثانوي
خطبتى الجمعة بعنوان ( عيد الحب ) Icon_minitimeالأربعاء مارس 11, 2015 9:54 pm من طرف الاستاذ ابراهيم

» تمارين تطبيقية رائعة حول الدالة الأسية للسنة الثالثة ثانوي بكالوريا 2015
خطبتى الجمعة بعنوان ( عيد الحب ) Icon_minitimeالأربعاء مارس 11, 2015 9:52 pm من طرف الاستاذ ابراهيم

» 28تمرين و 14 مسائل في الدالة االوغاريتمية للسنة الثالثة ثانوي بكالوريا 2015
خطبتى الجمعة بعنوان ( عيد الحب ) Icon_minitimeالأربعاء مارس 11, 2015 9:50 pm من طرف الاستاذ ابراهيم

» مطويات كليك ملخصة لدروس الرياضيات للسنة الثالثة ثانوي بكالوريا 2015
خطبتى الجمعة بعنوان ( عيد الحب ) Icon_minitimeالأربعاء مارس 11, 2015 9:47 pm من طرف الاستاذ ابراهيم

» 18تمرين و 10 مسائل في الدالة الأسية للسنة الثالثة ثانوي بكالوريا 2015
خطبتى الجمعة بعنوان ( عيد الحب ) Icon_minitimeالأربعاء مارس 11, 2015 9:44 pm من طرف الاستاذ ابراهيم

» سلسلة تمارين من إعداد الأستاذ عبد الرزاق زروقي حول دراسة خصائص المنحنيات
خطبتى الجمعة بعنوان ( عيد الحب ) Icon_minitimeالأربعاء مارس 11, 2015 9:41 pm من طرف الاستاذ ابراهيم

» الوحدة3:فعل الأرض على جملة ميكانيكية
خطبتى الجمعة بعنوان ( عيد الحب ) Icon_minitimeالأحد مارس 08, 2015 4:23 pm من طرف fatiha

» حلول تمارين الكتاب المدرسي رياضيات أولى ثانوي علوم + آداب
خطبتى الجمعة بعنوان ( عيد الحب ) Icon_minitimeالجمعة مارس 06, 2015 1:05 pm من طرف الاستاذ ابراهيم

» إجابة العمل المخبري2:قياس قيم أفعال مختلغة
خطبتى الجمعة بعنوان ( عيد الحب ) Icon_minitimeالسبت فبراير 28, 2015 3:32 pm من طرف الاستاذ ابراهيم

» اين انتم ياااااااااساتذة؟؟؟
خطبتى الجمعة بعنوان ( عيد الحب ) Icon_minitimeالسبت فبراير 28, 2015 3:30 pm من طرف الاستاذ ابراهيم

» عمل مخبري2:قياس قيم أثقال مختلفة
خطبتى الجمعة بعنوان ( عيد الحب ) Icon_minitimeالسبت فبراير 28, 2015 3:29 pm من طرف الاستاذ ابراهيم

» الدارة الكهربائية
خطبتى الجمعة بعنوان ( عيد الحب ) Icon_minitimeالإثنين فبراير 09, 2015 3:49 pm من طرف fatiha

» التوتر والتيار الكهربائيان المتناوبان
خطبتى الجمعة بعنوان ( عيد الحب ) Icon_minitimeالأربعاء يناير 28, 2015 7:31 pm من طرف fatiha

» الاختبار الثاني في مادة التربية الإسلامية
خطبتى الجمعة بعنوان ( عيد الحب ) Icon_minitimeالثلاثاء يناير 27, 2015 3:56 pm من طرف لحن الامل

لايك وفلاو
خطبتى الجمعة بعنوان ( عيد الحب ) Fb110
تسجيل صفحاتك المفضلة في مواقع خارجية
تسجيل صفحاتك المفضلة في مواقع خارجية reddit      

قم بحفض و مشاطرة الرابط البوابة الرسمية للأساتذة بالجزائر على موقع حفض الصفحات
سحابة الكلمات الدلالية
التاريخ لدروس الرابعة شاملة ملخصات مواضيع مقترحة متوسط المدنية للسنة والتربية والجغرافيا